شباب السعيد
شباب السعيد
شباب السعيد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شباب السعيد

احلى منتدى لأحلى شباب
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 جـيــت أســألـــكـ ..!

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محمدالسعيد
المدير العام
المدير العام
محمدالسعيد


عدد الرسائل : 123
الموقع : www.shabab-alsaeed.blog2009.com
العمل/الترفيه : مدير وصاحب املاك خاصة
المزاج : في العلالي وطايح في العسل
تاريخ التسجيل : 05/07/2008

جـيــت أســألـــكـ ..! Empty
مُساهمةموضوع: جـيــت أســألـــكـ ..!   جـيــت أســألـــكـ ..! Icon_minitimeالأحد يوليو 06, 2008 3:12 am


جــيــت أســألـــكـ ..


///


جيت اسألك

ياطفلة الألم الرضيع
ليه أنا فيك اضيع


جيت أسألك

في شوقي اللي بالزحام
ياعذاااااااب الريح
لأطناب الـخــياااااام


ياختامـــي
قبل البداية
ويابداياااااااتي
بدون ختااااااااام



جيت اسألك

مـــن علمك
ان الزمن مرة ناقص
ومرة تـمــــاااااام


جيت اسألك
وأعــلــمـــــــــك
أن شوقي لك قــد الأمـاكــن
وقـــد الــطــريـــق
واللهفه لــك
مــوتت غــــــــريــق


جيت اسألك

مـــن علمك لوون الزهور
وترنيمة المسحـــــووور


وانتي واحة
وانتي باحة
وانتي نفسك
ســكـــه للمضيق

وللزوابع والمطر
وللهم اللي كـسّـر
أغصون الشجر


ودي اسألك

مــن علمك
ليه السلااااامــه
مــع الـخــطــر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shabab-alsaeed.yoo7.com
الدلوعه-الصغيره
عضو شرف
عضو شرف



عدد الرسائل : 4
العمر : 27
تاريخ التسجيل : 07/07/2008

جـيــت أســألـــكـ ..! Empty
مُساهمةموضوع: رد: جـيــت أســألـــكـ ..!   جـيــت أســألـــكـ ..! Icon_minitimeالإثنين يوليو 07, 2008 3:26 am

حبي الذي به احبك

ذلك الحب شجرة خضرة شابة لا تهرم..
كلما يمر يوم ، يزداد شبابا..
هو حب شبابي لامثيل له..
يتجدد مع الايام، لايعرف معنى للقدم..
يشبه لونه، لونه..
و صورته، صورته..
فلا يشبهه شيء..
يشبه نفسه وحسب..

احدث جرحا في قلب محب يشتاق لحبيبه، حاله يريد اللقاء به، وكلما اشرق الفجر عليه يشعر بانه تأخر عن ذلك اللقاء..
و كلما حل عليه المساء، يشعر وكأنه اقترب من اللقاء.. فيستعد له..
يحاول مداواة قلبه، ليلتأم الجرح.. ولكن لا يزال الجرح ملتهبا… ملتهبا..
ولا يزال هو في طريق الاستعداد للقاء، سائرا..
مع كل ساعة يشعر بان اللقاء اصبح قريبا..
فمتى سيكون اللقاء؟؟
وفي اللقاء فقط يكون الجرح قد تألم ..........





صراع

بين تلك الابتسامة البادية على وجهه وينشرها بين الناس ليرضيهم، وبين تلك النار المشتعلة في قلبه المتكونة جمراتها من هموم السنين الماضية والمتراكمة على بعضها، صراع..

.. الآن بينهما صراع..

فمرة الابتسامة تنتصر واخرى النار..
وهناك ضحك ثم بكاء..
ابتسامات ودموع..

والروح الحساسة ذات العاطفة الجياشة.. هي ضحية الصراع..










في رحاب الحبيب

في مساء وجد نفسه خارجا من المنزل تحمل رجلاه جسده المثقل بهموم الحياة، أخذ الحنين إلى الماضي خواطره وجعلها تتجه نحو لوحات متنوعة المواضيع معلقة في جدران متحف الماضي..

أجملها في حياته كانت تتأرجح أمام مخيلته تعمق فيها، متمتما:
- "ما أجمل تلك اللقاءات!" إنها تمثل أجمل لوحة علقت.. - تعلق قلبه بها منذ أن كان فتى فأحدثت في نفسه حبا.. ها وقد عبر الثلاثين، ولم يزل ذلك الحب جديدا متجددا يتعاظم يوما بعد يوم..

آه من ذلك الحب الجميل!.. وهو متجول في عالم الخيال.. لم يكن يهتم بمشيته، ولم يكن "يدير" بالا بطول الطريق.. بل حتى لم يكن ينتبه لتلك المناظر المختلفة من الأعمدة والأشجار والناس، في جوانب الطريق.. ذهبت الخواطر به إلى عدد المرات التي التقى فيها مع الحبيب منذ طفولته..

في كل قرية كان يزورها، كان له فيها موعد مع الحبيب.. في كل مدينة كانت ظروفه الدراسية تضطره إليها، كان المشهد يتكرر، وكلما كان يراه كان يجذب نظره تماما فتتجه عيناه للأرض، حيث منها يبدأ وتصعد تلك النظرات قليلا قليلا، حيث مشهد السماء..

لم يتمكن من معرفة عدد تلك المرات..

في كثير من الأحيان، حتى ولو لم يكن له موعد معه، كان يبحث عنه لكي يجلس إليه ويعيش مع الحب.. فينشغل بذلك عن هموم الدنيا وينسى العالم الذي يقع خارج دائرة تلك العلاقة.. ومن دون قصد وجد نفسه قاصدا الطريق الذي يقوده إلى مكان الحبيب، دخل المكان بهدوء.. الأبواب كانت مفتوحة.. لم يكن هناك أحد.. فرح كثيرا، جلس في وسط ذلك الديوان الكبير، تمعن في الزوايا والسطوح والأعمدة الأسمنتية الكبيرة والمدورة.. نظر إلى المحراب، وقع بصره على المنبر.. الصمت والهدوء يغطيان المكان.. تمتم مع نفسه، وكان صدى صوته يتردد في داخله:

- (الله.. أعظم حقيقة في الوجود)

عندها.. في ذلك المكان، شعر أنه مكرم ومقدر أكثر من أي مكان آخر.. شعر بجذوة ثورة تشتعل في داخله.. ثورة سلمية صامتة لا يلازمها الكلام والإعلام.. أحدثت قشعريرة كانت نتيجتها دموع حارة، أخذت طريقها على الخدين الباردين.. وجد جبهته قد لمست الأرض وهو يهتز في بكاء خاشع..

غسل قلبه من هموم الحياة







ألربيع والأمل
حل الربيع، و بث بالجمال في كل النواحي ..
أهدى الأريحية للجبال.. للسماء.. للنهر.. فكان لابد أن يعطي الابتسامة للوجوه، و الخضرة للأرض..


لكن هو، هو.. لم يتغير بل ازدادت آلامه آلاما، وهمومه هموما..، جافى الربيع، و عاداه.. وحين انفرد بنفسه مع الربيع تمتم قائلا:


- لماذا هكذا أنت أيها الربيع؟ لماذا تجافينني؟.. ولا تحدث البسمة في وجهي كما أحدثتها في كل الوجوه
- لم أجافيك أنا الربيع نفسه الذي يحل كل عام مرة.. وتفرح و تبتسم معه كل عام.. و تنشط معي كل عام.. لكنك لست ذلك الإنسان الذي أراه كلما احل..


اقتنع أنه ليس هو ذلك الإنسان، و الربيع هو الربيع نفسه..


مع الربيع دق ناقوس ماضيه فعرض عليه ذكرياته مع الأمل، حيث يلتقي به فيصبح عند ذلك اسعد إنسان في الحياة، يفرح، يبتسم مع الربيع، ينشط.. وهو العاشق الولهان الذي التقى بمعشوقته التي، كان اكبر همه الالتقاء بها.. لا مجرد لقاء عابر، بل لقاء نهائي، و لا قوة في الأرض تتمكن من فصل العاشقين..


ذلك كان هو الأمل الذي يسعده و يريحه و يجعله الإنسان المبتسم مع الربيع.. أما الآن فاللقاء بالأمل اصبح مجرد أمنية لا تتحقق مهما ناضل من اجل تحقيقها.. والأمل مع هذا الربيع مجرد ذكرى جعلته إنسان لا يعرف معنى للربيع..


الربيع أعاد ذكريات لقاءاته مع الأمل، و افتتح خياله متحفا لفصول الربيع الماضية.. جولاته الربيعية.. مواعيده.. سياحته من هنا إلى هناك.. كلها أصبحت ألواحا معلقة في جدران متحف الخيال.. تجول في قاعة المتحف، و لكن كان لوحده في جولته، لم يكن هناك أحد في تلك القاعة سواه..و هو الوحيد الفاهم للمعاني المعبرة من الألواح..


الجولة تسحب خطواته وراء بعضها بتثاقل.. وعزفت سمفونية العزاء كي ليتعمق اكثر في عالم اللوحات المعلقة.. يقف طويلا أمام كل لوحة، يتمعن فيها و يستنبط منها المعاني..
لم يود المبادرة بالإسراع من الخروج، لأنه لا يعرف أين سيتجه بعد هذه القاعة.. فلا أنيس خارج هذا المكان..


حل المساء .. خرج من المتحف مع الغروب.. لازال صدى سمفونية العزاء يتردد في رأسه.. لازالت أشباح الألواح المعلقة في المتحف تهتز أمام عينيه.. يمشي في طريقه دون أن يدرك أن الزمن و المكان يمشيان معه.. فقد ألغيا من قاموسه.. لم يعد هناك زمانا، ولا مكانا..


فجأة شعر بوصوله الجسر الممتد على نهر في وسط مدينته.. رجع الزمان و المكان.. الآن شعر بوجودهما..
الوقت ما بعد الغروب، و المكان هو الجسر الذي كان كلما يصل إليه يشعر أنه بمجمله أمل نحو الغد..


وقف فوق الجسر وواجه ذلك النسيم من الهواء المتدفق من الوادي المتكون من شق الجبل العظيم المحتضن للمدينة.. فعندما كنت ترى بيوت المدينة من بعيد و هي تزهو في طرف الجبل الكبير، كنت تشعر بأن المدينة طفلة في حضن والدتها.. هذه الوالدة المحافظة على سلامة طفلتها..


تيار الهواء يسير باتجاه تيار النهر المتدفق من الوادي، و هو بوجهه يعاكس التيار..
يبث الوادي من خلاله هواء الربيع، فالذكريات أصبحت تتزاحم في خياله، و من بينها تلك اللقاءات مع الأمل على هذا الجسر مع كل ربيع.. و الهواء هو الهواء الربيعي نفسه الذي كان يتلذذ به في السنين الماضية، عندما كان يواجهه بابتساماته النابعة من الأمل، أما في هذا العام و هذا الربيع لم يتمكن الهواء من أن يبعث على وجهه تلك الابتسامة.. فكان من داخله ينادي و بأعلى صوته:


- أين أنت أيها الأمل؟.. لماذا لا ترافق مجيئك مع هذا الهواء السيال؟.. لماذا لا تأتي مع الربيع؟


عندها شعر بأمواج من الهموم تجتاحه.. اصبح رقيقا لا يتمكن من البقاء اكثر هنا، على هذا الجسر.. أراد التحرك ليترك الجسر لكنه لم يستطع.. لم يتمكن لا من التقدم و لا من التراجع.. بل يشعر أن هناك قوة تحاول ابقاءه عنوة هنا..


تأخر كثيرا جاهد نفسه لترك الجسر..


رجع لداره، ليعيد العراك اليومي الشديد حيث يتركه دون نوم إلى ليل متأخر.. رجع ليعيد الكرة في هذا العراك على نية أن يتمكن فيصرع النوم.. فيحلم باللقاء بالأمل..


ويتعانقان طويلا










وعشق الموت
رأى الموت، وهو يأخذ منه الامل.. شعر بحزن وهموم تنهال عليه.. صعبت عليه المقاومة، فمات هو ايضا..
أخذهما الموت في رحلة بدت سياحة، و لم يكونا من قبل رأيا مثلها.. الاهم من السياحة هو انهما التقيا.. التقى العاشقان اللذان يبحثان عن بعضهما منذ زمن بعيد، نعمة من الله هبطت، فجاء الموت، والآن هما في رحلة سعيدة..

ذهبا في رحلة الى حياة ليست كحياتهما، الى عالم لم يرياه قبل الان.. رحلة الى واحة هي عبارة عن جمال..

الجبال عالية.. الاودية عميقة.. الشلالات تسيل بمائها عبر اطراف الجبال.. الانهار تبث في الاودية صوتا كالحان الحياة..

السماء فوقهما صافية زرقاء.. الارض من حولهم خضرة دائمة..

اخذتهما الرحلة الى ربيع لم يكن بعده صيف و لا قبله شتاء..

تلونا بلون الربيع فكان كل واحد منهما اجمل من الجمال، تلونا بلون النهر، لون الجبال، لون السماء الصافية، لون تلك الينابيع التي كانت تتفجر الصخور بها، تلك الصخور التي احتوت داخلها معاني اقل ما يقال انها تؤلف الجمال..

كانا يزدادان جمالا..رضيا بما وصلا اليه، و استغربا كيف يكره الناس الموت؟!..


لكنه قلق من العودة الى الدنيا، فكَره الدنيا بعد ان رأى رحلة الموت.. و خاف العودة الى الدنيا..

تيقن انه مات فلاعودة الى الدنيا، و لم يرى من قبل احدا عاد بعد ان مات..

فرح فرحة لم يفرح مثلها من قبل..

بعد ان نهض من نومه، ادرك انه كان في حلم.. وهو لم يزل بعيدا عن امله..

فازداد اشتياقا ..وعشق الموت..










الهموم و الامل
عندما التقت به الهموم، احتضنته في حالة اشتياق شديدة .. لم تتركه ينفلت من يديها.. لا، انها سكنت قلبه و تعشعشت، و باضت، وفقست البيوض.. وهو على امل مع الزمن، ان تكبر افراخ الهموم فتطير تاركا اياه، وعندها تتحول العش الى خراب، و يهدمها القدم..

الهموم تجددت، و تجدد العش معها، وهو تحول الى خراب، و ويكاد القدم يهدمه..

كان كل جهده ان يهزم من الهموم، و يبحث عن الامل، ليلتقي به، و يفتح عنده قلبه، و يلقى أمامه ما يريد.. ينوي بذلك ان يفرغ ما بداخله و يُسيل هو دموعه التي تراكمت في عينيه، دون ان يسمح لها ان تسيل من قبل!.. حجزها هناك لكي يعطي لها الحرية مع اول لقاء مع الامل..

يسير باحثا عن هذا الامل المفقود.. ليتسنى له الجلوس في ظلاله، و يبث اشعة عينيه للامل فيقرا الامل تلك الاشعة، و يتصفح صفحات قلبه، لكي يواجهان معا طول الطريق، و يبدءان المسيرة..

هكذا يهرب من الهموم، ليلتقي بالامل، فلا يتركه الهموم و لا يلتقي بالامل.. وهو في رحلة التعب سائر..والامواج كانت من موطن الهموم و الذي هو قلبه تهاجمه.. فتتصاعد الامواج لكي تصل العينين، الا انه عاهد نفسه عهدا ان يعاكس هذه الامواج، و يمنعها من الوصول.. على نية ان يلتقي بالامل، فيمنح الحرية للدموع..

الامل له امنية لم تتحقق بعد.. و الهموم ربطته كالسلاسل، تحاول جاهدة ان لا يلتقي بالامل.. و هو في طريق البحث يسير، و يتحرر من الهموم






.. "وحي الإشتياق " ..

هي البدايات الأدبية الأولى .. التي تعرفنا بها على إبداعات الكاتب والأديب المتميز ..

الأستاذ : أحمد الزاويتي ..

ننتظر منكم المزيد ..

بوركتم .. وبورك قلمكم ..


__________________

الحرف في قلبي .. نزيفٌ دائمٌ ..


والحرف عندك .. ما تعدى الإصبعــــا ؟

**************************************

تم التعديل بواسطة المدير العام محمد السعيد للأسباب التاليه:

- حجم الخط
- لون الخط
- ملاخظه هامه::: الرجاء كتابه هذا الموضوع في موضوع و ليس في رد

>> تم التعديل بواسطة المدير العام << محمد السعيد


عدل سابقا من قبل محمدالسعيد في الإثنين يوليو 07, 2008 6:50 am عدل 2 مرات (السبب : حجم الخط و لونه غير مناسين)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الدلوعه-الصغيره
عضو شرف
عضو شرف



عدد الرسائل : 4
العمر : 27
تاريخ التسجيل : 07/07/2008

جـيــت أســألـــكـ ..! Empty
مُساهمةموضوع: رد: جـيــت أســألـــكـ ..!   جـيــت أســألـــكـ ..! Icon_minitimeالإثنين يوليو 07, 2008 3:33 am

حوارية الوطن والمنفى

حملتك يابني تسع شهور وسهرت الليالي.

مكابله مهدك وألولي يمه حال الضيم حالي

سنيه فوك سنيه لمن صرت لامك يابني والي

كلت تالي العمر أرتاح بوجودك يهده بالي

اثغب من اللوعة واصرخ يبني ومكابلة الجالي

بلكي بين الشرع يمه اشوفن شراعك العالي

نام حتى السمج والله

والسهر يمه يبرالي

مسودنه الوادم تكلي حكه ماتدري شجرالي

* * *

أشكد تلوى الدرب يا يمه على جدامي ومشيته

شكد تهاوى الليل يمه راد يثنيني ثنيته

زودي من زود العراق اللّي عشكت دربه وهويته

والشهيد المانشف دمه على كبره يدوي صوته

وهاذا آنه وليدج ييمه للوطن عمري هديته

شكد نطرت اليوم هذا والله يمه أ شكد تنيته

* * *

يمه حتى الصخر حن *****ه لونيني وانتخالي

والطيور عافت غناها وكامت تون أبدالي

والله لفدي الروح لجلك يابعد أهلي وخوالي

وما اشوف البيت بعدك يالحنين يمه خالي

* * *

اسمج وحب الوطن والناس بكليبي حفرته

ويمه شط اللي يطوفه الخوف شلّهت وعبرته

شلت همج وهم الناس وضيم الغربه هم شلته

ثغيب الكاع وشوغات المناجل والعطش كله حملته

سحنت الليل بضلوعي يمه الصبر دكيته ولهمته

عفتْ كلشي التحبه العين وحب الوطن ما عفته

............................

وللوجدان والعواطف والحب والغزل لم يبخل فأجاد في قصيدته الغزلية التي تقرأها الحبيبة في قصيدة

حسنك كمر

يلي حسنك كمر ليلي وعذب حجيك نكيط الماي

يلي إسمك قصيدة حب حنينه وغفت بين شفاي

تهدّه بمشيتك عالروح مهمومه وحزنه هواى

* * *

.تريد تلم أغانينه ومسافات الهوى وترحل

وتفتك بيدك جروحي وتريد كليبي ما يزعل

موطبعك يا بعد الروح وطبعك عيب يتبدل

...............

ولحبيبته أنشد هذه القصيدة:

دورة حسن

دورة حسن بعيونك

وبعيوني دورات الحزن

ودورات

يشبكني الفرح جنحين ودموع وجفن

أو لا تظن

:راح أشكي للصيف اليجي

ظيم الشته .. وليل الشته

لو راح أون

بس راح أكلك والعمر

يتمرجح بطارف غصن

أنت السكيت الليل دمعات الهجر

وأنت الهوى... وأنت الضوه .. وأنت العمر

وأنا جنح مكسور ومن شوكي أطير

ولو تجيني كحل لعيونك أصير

أولا تظن

:هم راح أغني

وأفرح بلياك

,ولغيرك أحن

لا... لا... لا تظن



يكاد الشاعر يرقى الى الاحساس والتجانس ليوقظ الانثى التي في داخله منطلقا حسبما راينا فيه ما يحمله من الثقافة وخزين المعرفة وحسب التفسيرات العلمية والفلسفية التي تقول اي البايو,فيسيولوجي, بايقاظ النصف الاخر انثاه ان كانت حبيبته اخته امه زوجته , شاعرٌ انصف كل من وصف , يسعى جاهدا بكلماته ان يوفي حق امه والوطن ,شاعر يمتلك الكثير ولا يزال لم يسعفه الحظ كباقي المثقفين بسبب الاحوال التي تعيق تقدمهم انه لم يظهر مما لديه غيرالقليل ,نأمل له النجاح في كل مشاريعه الادبية والثقافية. ونعتذر للشاعر لتصرفنا بحذف بعض الابيات لمجمل القصائد وللضرورة احكام


**************************************

تم التعديل بواسطة المدير العام محمد السعيد للأسباب التاليه:

- حجم الخط
- لون الخط
- ملاخظه هامه::: الرجاء كتابه هذا الموضوع في موضوع و ليس في رد

>> تم التعديل بواسطة المدير العام << محمد السعيد
[/color]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنوتة كول
عضو شرف
عضو شرف
بنوتة كول


عدد الرسائل : 35
العمر : 29
المزاج : تَمَــآآمَـز
تاريخ التسجيل : 06/07/2008

جـيــت أســألـــكـ ..! Empty
مُساهمةموضوع: رد: جـيــت أســألـــكـ ..!   جـيــت أســألـــكـ ..! Icon_minitimeالإثنين يوليو 07, 2008 9:43 am

تسلم يا محمد ع الخاطره الحلوه
وتسلمين يا دلوعه ع الخواطر الحلوه

تحياتي
بنوتة كول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جـيــت أســألـــكـ ..!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب السعيد :: قسم همس الخواطر-
انتقل الى: